عندما تأسست فولكسفاغن عام 1937 كان الغرض منها تأمين سيارات رخيصة يركبها عامة الشعب كما أراد هتلر, كما يشير اسمها المشتق من كلمتي “عربة” و “الشعب” لكنها اليوم تغيرت كلياً لتصبح مجموعة ضخمة تملك تحت لوائها عدة علامات فاخرة مثل أودي، بورشة ولامبرغيني .. حتماً لايمكن لعامة الشعب تحمل تكلفة شرائها.
فولسكفاغن ليست مجرد شركة صناعة سيارات عادية، لنتعرف على حجمها وتأثيرها.
1- 1 من كل 10 سيارات تباع في العالم تصنعها مجموعة فولكسفاغن
2- قطاع صناعة السيارات يعتبر أكبر قطاع صناعي في ألمانيا ويساهم بنحو 2.7% في الناتج المحلي الاجمالي
3- 20% من الصادرات الألمانية هي سيارات وقطع تبديلها
4- بلغت مبيعات السيارات الألمانية داخل وخارج البلاد 411 مليار دولار العام الماضي
5- معظم مبيعات السيارات الألمانية هي من مجموعة فولكسفاغن التي بلغت عائداتها 202 مليار يورو العام الماضي
6- 70% من سيارات مجموعة فولكسفاغن تباع خارج ألمانيا
7- توظف فولكسفاغن 700 ألف شخص حول العالم، ويعمل 775 ألف شخص في ألمانيا بصناعة السيارات، أكثر من ثلثهم يعمل في مجموعة فولكسفاغن
8- تتألف مجموعة فولكسفاغن من:
سيارات الافراد: أودي، بنتلي، بوغاتي، لامبرغيني، بورشة، سيات، سكودا، فولكسفاغن.
الدراجات النارية: Ducati
الشاحنات وسيارات أخرى: MAN, Scania, Neoplan
تتألف المجموعة من 340 شركة فرعية وتعمل في 150 بلد حول العالم وتشغل 100 مصنع في 27 دولة
9- تفوقت مجموعة فولكسفاغن في مبيعات السيارات على تويوتا صاحبة المركز الأول عالمياً
10- تتألف صناعة السيارات الألمانية من ثلاثة مجموعات هي: دايملر – BMW – فولكسفاغن وتشغل جميعاً 800 ألف موظف تمثل 2% من العمالة الألمانية.
اقرأ أيضاً: صراع الاستراتيجيات في شركات صناعة السيارات حول العالم
[…] اقرأ أيضاً: 10 حقائق عن دور فولكسفاغن في صناعة السيارات الألمانية […]